استكشاف العلاقة بين النظام الغذائي ومرض الزهايمر يكشف عن أدلة متزايدة تشير إلى أن ما نستهلكه يمكن أن يلعب دوراً هاماً في الحماية من هذا المرض الوعائي الدماغي التنكسى. حمية البحر الأبيض المتوسط، الغنية بالخضروات والفواكه والبروتين النباتي والأسماك الدهنية، تُعتبر واحدة من أكثر الحميات الصحية التي تدعو إليها الدراسات الطبية. هذه الحمية قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر. بالإضافة إلى ذلك، تناول كميات وافرة من مضادات الأكسدة، خاصة الفيتامينات و ، بالإضافة إلى أحماض أوميغا الدهنية مثل تلك الموجودة في زيت السمك، قد يكون له تأثيرات وقائية ضد تطور مرض الزهايمر. هذه المواد المضادة للأكسدة تساعد في حماية الخلايا الدماغية من الضرر الناجم عن الجذور الحرة. من ناحية أخرى، بعض أنواع الطعام تُعتبر غير صحية بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين معرضون لخطر كبير للإصابة بمرض الزهايمر، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية الغنية بالسكر والحلويات ذات المحتوى العالي من الفركتوز. لذلك، يجب الحد منها قدر الإمكان ضمن خطة غذائية محكمة. بينما لم يتم تحديد علاج نهائي لمرض الزهايمر حتى الآن، فإن الأدلة العلمية تشير بقوة إلى دور النظام الغذائي الصحي في الوقاية منه والتخفيف من أعراضه. بالتالي،
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، درست ككل الفتيات في بلدي بمعهد مختلط فتيان وفتيات, درس معي شاب بمنتهى
- متى يبدأ اليوم: هل من صلاة المغرب، أم من صلاة الفجر «لأجل حساب زمن الحيض»؟
- عرض علي عمل وبأجر لا بأس به؛ ولكن العمل بقناة تلفزيونية بنظام الشات، هل العمل مخالف للشرع؟
- أنا يا شيخي مريض بالوسواس القهري والأفعال الكفرية القبيحة وفيها كثير من التجرؤ على الله بأفعال وأفكا
- جادر باربالو فيليو