يبدأ النص برحلة عبر الزمن، مستعرضًا مراحل تطور نظامنا الشمسي منذ الانفجار العظيم الذي شكل المجرات والإشعاع الكوني المبكر. بعد حوالي مليار سنة، تجمعت الغازات والمواد تحت تأثير الجاذبية لتشكل سحابة كوكبية هائلة، والتي انهارت تحت تأثير قوتها الذاتية لتشكل قرصًا دوارًا. في مركز هذا القرص، تشكلت الشمس، بينما تشكلت الكواكب من المواد الأقل كثافة التي تدور حولها. هذه العملية الدقيقة والمثالية تعكس يد الله في تنظيم النظام الشمسي. العناصر الأساسية للحياة مثل الهيدروجين والهيليوم والنيتروجين والأكسجين والكربون كانت موجودة في هذا القرص، مما ساعد على دعم الحياة البدائية على الأرض. كما شهد النظام الشمسي اصطدامات عملاقة بين أجسام بحجم القمر وأجسام أصغر، مما أدى إلى تشكيل القمر واستقرار النظام الشمسي. هذه الأحداث تؤكد على قدرة الله الواسعة وسلطانه المطلق في خلق الكون وتنظيمه بدقة وجمال لا حدود لهما.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)- أعمل في شركة تعمل على التسويق الإلكتروني، وهذا التسويق للسياحة الدينية وغير الدينية، وأعمل على تجميع
- ما مدى صحة الحديث النبوي القائل: حوضي من عدن إلى عمان البلقاء...؟
- أعمل بشركة قطاع خاص . وجميع العاملين بها لا يقبضون رواتبهم الإ عن طريق بطاقة بنكية(A T M ). وهذا هو
- Dark Souls III
- ما الفرق بين العلم بالعقيدة وعلم العقيدة ؟