في النص الذي يتناول قصة سيدنا يوسف عليه السلام، تبرز شخصية “زليخا” كمركز اهتمام رئيسي. زليخا، المعروفة أيضًا باسم زليخا بنت عازر، كانت الزوجة الثانية لزوجة فرعون مصر في ذلك الوقت. رغم موقعها الاجتماعي المرموق وحياتها الفاخرة، أصبحت زليخا معجبة بسيدنا يوسف بسبب جماله وشخصيته النبيلة. حاولت عدة مرات إغواء يوسف لكنه ظل ثابتًا في إيمانه ولم يستجب لمحاولاتها. هذه التجربة أثبتت قوة أخلاقه وقدرته على مقاومة المغريات الخارجية. وفي النهاية، أدى تصرفاتها الخاطئة إلى سقوطها عندما تم الكشف عن نواياها السيئة تجاه النبي يوسف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل التكبير يستخدم في مدح الناس أم في ذمهم؟ على سبيل المثال لو قلت: الله أكبر عليك يا فلان، فهل هذا م
- متى ينتهي وقت الصلوات التالية (الرجاء تحديد الوقت بالساعة، مثلا بعد ساعة من الأذان ):صلاة العشاء , ص
- ما هو حكم التغني بالدعاء أثناء الصلاة، وخارجها؟ وقصدي هو مشابهة الدعاء بالقرآن، أو القراءة بأحكام ال
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا شاب ملتزم والحمد لله أريد منكم جزاكم الله خيراً بعض الإرشادات التي تنفعني
- Neufchâteau, Vosges