في النص الذي يتناول قصة سيدنا يوسف عليه السلام، تبرز شخصية “زليخا” كمركز اهتمام رئيسي. زليخا، المعروفة أيضًا باسم زليخا بنت عازر، كانت الزوجة الثانية لزوجة فرعون مصر في ذلك الوقت. رغم موقعها الاجتماعي المرموق وحياتها الفاخرة، أصبحت زليخا معجبة بسيدنا يوسف بسبب جماله وشخصيته النبيلة. حاولت عدة مرات إغواء يوسف لكنه ظل ثابتًا في إيمانه ولم يستجب لمحاولاتها. هذه التجربة أثبتت قوة أخلاقه وقدرته على مقاومة المغريات الخارجية. وفي النهاية، أدى تصرفاتها الخاطئة إلى سقوطها عندما تم الكشف عن نواياها السيئة تجاه النبي يوسف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت على ترك العادة السرية منذ فترة، وفي يوم من الأيام وسوس لي الشيطان وبدأت بمشاهدة الأفلام الإباحي
- أختاي موظفتان في شركة محاسبة وبالشركة شخص يعمل بها و ذات مرة جاء إلى المكتب ولديه قطعة أثار وطلب من
- جاء في الأثر: بينما نبي الله داود -عليه السلام- جالس في صومعته يتلو الزبور إذ رأى دودة حمراء في التر
- عندما أصلي التراويح أحاول أن أتأمل في التلاوة، وأن أتخشع رغم صعوبة ذلك، وأتمكن بفضل الله من ذرف بعض
- هل الميت يتذكر أهله وأقاربه في الدنيا؟