في سياق حياة الفيلة الغنية والعاطفية التي تم وصفها في النص، يلقي الضوء على اسم صغير الفيل وهو “الدغفل”. هذا المصطلح يشير إلى الجرو الصغير للفيل والذي عادة ما يكون أعمى عند الولادة ويتطلب رعاية خاصة من الأم لفترة طويلة. بعد ولادته والتي تعد واحدة من أطول فترات الحمل بين جميع الثدييات – حوالي ٢٢ شهرًا – يبقى الدغفل معتمدًا بشكل كامل على حليب والدته لأكثر من أربع سنوات قبل أن يبدأ بتناول الطعام الصلب. هذه الفترة الطويلة للرضاعة توضح مدى ارتباط وثيق بين الأمهات والأطفال ضمن مجتمع الفيلة الاجتماعي المتماسك. بالإضافة لذلك، نادر جدًا حدوث حالات ولادة التوأم لدى الفيلة، حيث تقوم الإناث بإنجاب مولود جديد كل سنتين ونصف إلى أربع سنوات تقريبًا. وبالتالي، يعد مصطلح “الدغفل” جزءًا حيويًا وفريدًا من دورة الحياة الخاصة بهذه الكائنات الرائعة ذات الذكاء الكبير والحياة الاجتماعية المتميزة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّة- أرجو من حضرتكم التكرم والرد على سؤالي وإعطائي الفتوى، أنا من ليبيا وقصتي كما يلي: كما تعلمون الثورة
- أنا ولد وحيد، متزوج، وعندي بنتان فقط. والدتي على قيد الحياة، ووالدي متوفى. من يرثني بعد وفاتي؟ وشكرا
- بالعربية: شايه بودينجتون
- Alpine Junction
- الحمد لله الذي لايحمد علي مكروه سواه، فأنا عبد ابتليت بمرض سرطان في الدماغ قبل شهر رمضان الماضي، وعم