في النص، يُشير إلى أن الله -تعالى- قد جعل عذاب النار دركاتٍ بعضها أسفل من بعضٍ، حيث يُجازى المنافقون بالدرك الأسفل، بينما يُجازى الموحّدون العُصاة بالدرك الأعلى. الدركات الأخرى تُخصص لليهود، النصارى، الصائبين، المجوس، والمشركين العرب على التوالي. وقد ذُكرت أسماء لهذه الدركات مثل جهنّم، لظى، الحطمة، السعير، سقر، الجحيم، والهاوية. ومع ذلك، يُؤكد النص أن هذه الأسماء تُطلق على النار بعمومها وليس على أجزاء محددة منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 18 سنة قررت ترك العادة السرية و التوجه إلى التدخين للتعويض عن ذلك كحل مؤقت فما هو حكم ا
- عندما كنت أصلي لشدة وسوستي وأنا أقوم كنت أشعر أنني الإمام يقوم من الركوع مثلا، فهل هذا يعد من تغير ا
- اشتركت في شركة أوريفليم، بعضوية مجانية، بشرط أن أشتري أي منتج خلال الشهر، وحققت النقاط المطلوبة مني؛
- أنا تلميذ تونسي نجحت هذه السنة في امتحان الباكلوريا -2008/2009- و تم توجيهي إلى إحدى جامعات الهندسة
- أب موظف يعول أسرة مكونة من خمسة أفراد مرتبه بالكاد يكفي نفقة بيته من مأكل ومشرب وملبس ولا يتوفر شيء