يُباح في الإسلام الشعور بالاشتياق لمن فقدناه، إذ كان الرسول صلى الله عليه وسلم وسلفه يشعرون بهذا الشوق تجاه الموتى، غير أن ذلك لا يعني السماح للكآبة والشكوى من قدر الله. ينبغي أن يكون الاشتياق محلاً للرجاء في لقائهم في جنات النعيم، وليس سبباً لإغراق النفس بالحزن واليأس. فإذا أدى هذا الشوق إلى اليأس والغضب والاستسلام للدمع بدلاً من العمل للتقرّب إلى الله، فهذا يعتبر حرامًا ويجب تجنّبه لما له من آثار سلبية على النفس والمظهر العام للإنسان المؤمن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أغض بصري عن شيء من الحرام في الشارع، أو في أماكن أخرى فإنه يبقى شيء في حدود البصر من الحرام غي
- نذرت عندما أتحصل على الباكلوريا أنه إذا وفقني الله ونجحت في الجامعة واًصبح معلما أن أتصدق بجزء من مر
- كيف كانت هيئة لباس نساء النبي صلى الله عليه وسلم في عهده؟
- لحم الخيال
- هل يجوز للمرأة أن تذهب للعمل في يوم العطلة، بعد أن يطلب منها رئيسها ذلك. مع العلم أنه يكون هناك رجال