تشهد الملاعب الرياضية مؤخرًا تزايدًا ملحوظًا في ظاهرة اضطرابات المشجعين، وهي قضية تستحق الدراسة والتحليل بعمق نظرًا لما لها من تداعيات خطيرة على أجواء الاحتفال والأمان. وتشير الدراسات إلى أن جذور هذه الظاهرة تكمن في عوامل اجتماعية ونفسية وثقافية معقدة. حيث يعد الحماس الزائد للمشجعين أحد الدوافع الأساسية لهذا السلوك العدواني، والذي غالبًا ما يتخذ أشكالًا عنيفة كالاعتداء البدني أو رمي الأشياء كرد فعل سلبي تجاه القرارات التحكيمية أو نتائج المباريات.
كما يسهم الإعلام أيضًا في تفاقم الوضع بتسليط الضوء بشكل مبالغ فيه على الخلافات بدلًا من التركيز على جوهر اللعبة نفسه. علاوة على ذلك، تلعب البيئة الداخلية للملاعب دورًا مهمًّا؛ إذ تساهم كثافة الجمهور وضعف الرقابة الأمنية في خلق بيئة خصبة لأعمال الشغب. إضافة لذلك، فإن بعض التقاليد الثقافية المرتبطة بالرياضة والتي تعتمد على العنف كمكون أساسي قد تساهم كذلك في انتشار تلك الظاهرة.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونلحل هذه المعضلة، يقترح خبراء اتباع نهج شامل يشمل ثلاثة محاور رئيسية: الأول يتمثل في رفع مستوى الوع
- أنا طالب في الصف الثالث الثانوي، في أثناء الامتحانات يحدث الكثير من الغش، والحل الجماعي على مرأى ومس
- الاستجابة لله وللرسول؟
- إذا سلم عليّ شخص وأنا في عبادة تستوجب عليّ عدم الرد. مثلا: أثناء الصلاة، أو أثناء خطبة الجمعة، وما ش
- Barry Town United F.C.
- أنا رجل مسلم وأقوم بواجباتي الدينية، ولكن زوجتي لا تريد الصلاة ولا تلبس اللباس الإسلامي، هل يجوز لي