في العقد الحالي، شهدت السعودية تحولاً كبيراً في استراتيجيتها الاقتصادية، حيث تعمل جاهدة على تنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد المفرط على النفط. ولتحقيق ذلك، أطلقت “رؤية السعودية”، وهي خارطة طريق طموحة تستهدف تعزيز مختلف القطاعات الاقتصادية. يتصدر السياحة والتكنولوجيا والخدمات المالية قائمة الأولويات ضمن هذه الرؤية الواسعة. يسعى البلد نحو تقليص نسبة إيراداته المعتمدة على النفط -التي تبلغ حاليًا ما يزيد عن %- وذلك بتوسيع نطاق قطاعي التصنيع والبنية الأساسية وجذب المزيد من المستثمرين الدوليين. بالإضافة لذلك، تستهدف المملكة جذب مليون زائر كل سنة بحلول العام ، مما يستلزم تطوير بنيتها السياحية وتعزيز خدماتها وإجراءات منح تأشيرات دخول مبسطة. وفيما يتعلق بالتكنولوجيا والابتكار، تعتبر السعودية أن هاتين المجالين هما أساس مستقبلها الاقتصادي؛ فهي تدعم البحوث العلمية والشركات الناشئة وتجذب شركات عالمية رائدة في مجال التقنيات الحديثة. ومن بين مشروعاتها العملاقة مشروع “نيوم” الذي يعد واحداً من أكبر المشاريع التكنولوجية بالعالم.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجري- هل يجوز تغيير نية الصلاة بعد الانتهاء منها؟ مثلا أغير الفريضة إلى نافلة؛ لأني قرأت أن تغيير نية الصل
- نص الرسالة:أنا مقيم في الصين منذ شهرين وهنا كما تعلمون لا أحد يذكر الله على الأقل وأنا أعمل لصالح شر
- رقص الدائرة
- سندويشات جيرسي مايك
- اتفق ثلاثة بعد تقديم امتحان بالجامعة أن أقل واحد يجمع علامات عليه أن يشتري حلويات لأصدقائه، فما حكم