يؤكد النص على أن ترديد عبارة “لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمْدُ وهو على كل شيء قدير” مائة مرة في اليوم الواحد يمكن أن يكسب المسلم ثواب عتق عشرة رقاب. هذا الثواب الهائل ليس فقط لتكرار التهليل، بل أيضًا لإخلاصه وتوجه قلبه إلى الله عز وجل. يشجع الحديث الشريف على زيادة أعمال البر والخير بدلاً من اليأس بسبب مقدار الثواب المرتبط بها، مؤكدًا أن فضل الله وعطاياه واسعة جدًا. يمكن للمسلم اغتنام هذه الفرصة لتحقيق رضوان الله والمشاركة في أعمال عظيمة مثل تحرير عبيد المؤمنين. كما يؤكد النص على أهمية العتق في الإسلام، حيث يعد تحرير رقبة المسلم عملًا كريمًا يعطي صاحبها أجراً عظيماً.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كنت في بيت أحد الأقارب وعندي الاستحاضة فحان وقت الأذان هناك وأنا لا أستطيع تغيير الملبس المتسخ ب
- Melissa Johns
- علم ولاية تشيهواهوا
- في أحد كروبات الواتس اب ـ التواصل الاجتماعي ـ عرض أحد فكرة جمع مال من الراتب بنية الصدقة من جميع الأ
- منذ حوالي خمس سنوات بلغت أموالي النصاب، فسألت والدي عن أحوال الفقراء فأرشدني إلى أحد أعمامي، وكان في