تسلط التقنية الحديثة للحذف الضوء على علاج الأمراض الوراثية عن طريق إيقاف عمل الجينات المعيبة التي تسبّب أمراضاً مثل الثلاسيميا، الهيموفيليا وألزهايمر. تتم هذه العملية من خلال تعديل الحمض النووي الريبي، المسؤول عن نقل التعليمات لإنتاج البروتينات داخل الخلية.
تُركز جهود الباحثين على تطوير استراتيجيات آمنة ودقيقة لاستخدام الحذف، حيث يتم التركيز على توجيه المواد الكيميائية المضادة للجينات إلى الأنسجة المريضة دون التأثير على الأنسجة الأخرى. يشير هذا التقدم إلى استخدام ناقلات حيوية ل توجيه العوامل العلاجية نحو خلايا المرض فقط. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى فهم أفضل لكيفية تنظيم وتعبير الجينات المرتبطة بالأمراض كعامل أساسي في تصميم علاجات أكثر دقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماتت عن أربع بنات وأخت شقيقة وأخ لأم؟
- لقد ذكرتم في الفتوى رقم: 248056:« لكن إن علم بمقتضى الحال، أو العادة، أن مقصود المتبرع هو مطلق الموا
- ما هو الفرق بين صفات الله وأسمائه سبحانه وتعالى ؟
- كنت نائما وأصحبت صبح أحد أيام رمضان وبجانبي زوجتي وقد صحوت على حركتها وفجأة بدون شعور أخذت أداعبها ف
- ممكن نسأل على رجل يصلي بنا في الجامع من الجمعة للجمعة ويقول أصعب صلاة على المنافقين الفجر والعشاء وه