تسلط التقنية الحديثة للحذف الضوء على علاج الأمراض الوراثية عن طريق إيقاف عمل الجينات المعيبة التي تسبّب أمراضاً مثل الثلاسيميا، الهيموفيليا وألزهايمر. تتم هذه العملية من خلال تعديل الحمض النووي الريبي، المسؤول عن نقل التعليمات لإنتاج البروتينات داخل الخلية.
تُركز جهود الباحثين على تطوير استراتيجيات آمنة ودقيقة لاستخدام الحذف، حيث يتم التركيز على توجيه المواد الكيميائية المضادة للجينات إلى الأنسجة المريضة دون التأثير على الأنسجة الأخرى. يشير هذا التقدم إلى استخدام ناقلات حيوية ل توجيه العوامل العلاجية نحو خلايا المرض فقط. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى فهم أفضل لكيفية تنظيم وتعبير الجينات المرتبطة بالأمراض كعامل أساسي في تصميم علاجات أكثر دقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-صيام القضاء وحالات الإفطار فيه واحتمالات ذلك2-يترتب علي صيام أيام كثيرة قضاء فهل يحسب صيام الأيام
- أنا صاحب عقار، دفع لي المستأجر أجرة لمدة سنتين مقدمًا، بهدف الحصول على سعر إيجار أفضل بالنسبة له. مض
- نحن في أوربا في هذا الوقت من السنة يكون باستطاعة الجميع تقديم طلبات للحصول على مساعدة رأس السنة. بعض
- هل يجوز رسم فتاة بلا وجه مع رجليها؟ وهل يجوز أن أرسم فتاة مع وجهها دون رجليها؟
- هل يجوز شراء أقراص الكمبيوتر cd-rom بسعر أرخص بكثير من السعر الحقيقي؟ لأنه يتم نسخه وبيعه بأقل من ال