في رحلتنا عبر الزمن الجيولوجي، يكشف النص عن قصة مثيرة لتكوين القارات وتطورها. بدأت الأرض ككرة من الصهارة والمعادن المنصهرة، ومع تبريد الطبقات الخارجية، تشكلت النواة الداخلية الصلبة والقشرة الخارجية الرقيقة. خلال حقبة الأركيان، بدأت نواة أولية لقارتين بارزتين، إريكيا وناروينا، في التشكل. هذه الكتل الضخمة من الصخور كانت محاطة بمحيط عميق مغلق يسمى الأوكيانوس المتوسط. مع مرور الوقت، أدت حركة الصفائح التكتونية إلى اصطدامات وهجرات بين هذه القارات الناشئة، مما ساهم في نموها وانقساماتها العديدة. في حقبة الفانتازمية، ظهرت قارة جامبو عظيمة تُعرف باسم بانجيا، التي تضمنت جميع اليابسة الحالية تقريبًا. ومع ذلك، فإن قوة التقارب والتباعد المستمرة للصفائح جعلت مصير بانجيا محفوفًا بالمجهول. بحلول نهاية فترة الطردون، بدأ انكسار بانجيا إلى قارّتين كبيرتين جديدتين؛ اللورنسيا وجاوراسيا. هذه الأحداث التكتونية لم تؤثر فقط على تشكيل القارات ولكن أيضًا على المناخ العالمي ومستويات البحار ودورة حياة الأنواع المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الباسل- كنت أعمل في مدرسة حكومية، وشاركت في مشروع احتفال بذكرى في المدرسة، وطلبت من المدرسة عدة لوازم خاصة ب
- إنغوشيتيا
- هل تجوز قراءة القرآن لعدة أيام؛ لحل مشكلة ما، أم يجب الاستمرار؟
- لويز دي ألميدا رفع الأثقال البرازيلي
- أختي كانت تعمل في شركة وكان معها خط تليفون مفتوح، ولكن الشركة قررت تغيير الأرقام فتركت أختي الخط في