في نقاش مثير للتفكير حول مستقبل الأتمتة والروبوتات، قدم المشاركون وجهات نظر متنوعة بشأن تأثير هذه التقنيات المتقدمة على المجتمع البشري. بينما دعت خديجة الغنوشي إلى تطوير تكنولوجي يدعم الإنسان ويحتفظ بقيمته الفريدة، عبّرت رندة بن موسى عن مخاوفها من احتمال تحول الدعم التكنولوجي إلى سيطرة كاملة. ومن جانبه، شدد فخر الدين بن زروق على أهمية الحذر من الوهم بأن التكنولوجيا تقدم حلولا سهلة دون بذل جهد فعلي لتحقيق ذلك. أما عبد الحق المهيري فقد أكد على ضرورة استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان وليس العكس، مشددًا على حاجتنا لإيجاد آليات لمنع أي أخطاء محتملة لهذه الآلات والتكنولوجيا الحديثة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يشير إلى توازن دقيق بين الاستفادة من الإمكانيات الهائلة للأتمتة والروبوتات والحفاظ على مكانة وقيمة الإنسان الأساسية في عالم يتغير بسرعة كبيرة.
إقرأ أيضا:صقر قريش مؤسس الدولة الأموية بالأندلس- هل يجوز لمن ليست عنده إجازة، أو لم يدرس على أيدي الشيوخ أن يعلم القرآن ـ تجويدا وحفظا؟. بارك الله في
- سيمون غاردييه: سباحة فرنسية بارزة في الثلاثينيات متخصصة بالسباحة الصدرية
- في بلدتنا مسجد قديم، هجر هذا المسجد بعد بناء مسجد جديد، فصار مهجوراً لا تقام الصلاة فيه، ولكنه خصص ل
- Centennial Light
- أنا آنسة أعمل في شركة رأس مالها تملكه 5 جهات مختلفة ( منهم بنكان ربويان )و هم : بنك مصر و بنك الاستث