يتناول النقاش حول الأجندة الخفية وراء فرض مناهج تعليمية جديدة عدة زوايا مختلفة. يبدأ التطواني البناني بتأكيده على وجود علاقة مباشرة بين تحديد الخطوط التعليمية وأغراض مستترة، مما يفتح الباب أمام احتمالية وجود أجندات خفية. يقترح زِيدان القاسمي ضرورة تفحص هذه الادعاءات بشمول تفاصيل تاريخية وتمحيص اجتماعي، مشددًا على أهمية الأدلة الداعمة. من جانبه، يدعو رياض بن مبارك إلى الحكم الأولي على المقاصد الرسمية قبل وضع فرضيات الشك، معتبرًا أن هناك نقابًا سياسيًا كامنًا خلف الأوراق. يرى فتحي الدين الغزواني أن الظروف الواقعية تستوجب إعادة النظر في الرموز والنظم المتداولة، مشيرًا إلى تشابكات سرية وانعكاساتها على المجتمعات. في المقابل، يحذر توفيق الوادانوني من الاستنتاجات المبكرة، مؤكدًا أن كثافة الروابط وعوامل التأثير تجعل من الصعب الوصول إلى الحقائق. أخيرًا، تؤكد ليلى الصقالي أن حجم المهارات المتراكمة والأصول المعرفية هي المدخل الوحيد لفهم العملية الجديدة، مشيرة إلى أنها تستشعر الفكر الإنساني بكل طبقاته العمرانية والثقافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- أنا الشخص صاحب الفتوى رقم 108460 الخاصة بالسؤال رقم 2184180 وقد ذكرتم لي أنه( في حالة أن الإعانة الم
- بسبب جائحة كورونا، تقتصر صلاة التراويح على حزب واحد، فكيف أستطيع ختم القرآن في هذا الشهر الفضيل؟ بار
- عندما أتصفح الفتاوى الخاصة بالحياة الزوجية تثار شهوتي ويتدفق المذي من شدة الشهوة، مع العلم بأنني أست
- أنا متزوجة منذ خمس سنوات ونصف، وزوجي هجرني من أكثر من ثلاث سنوات، وكنت أحبه جدا، ومخلصة له، ومن حبي
- أعمل طبيب أسنان في مستشفى حكومي، لعلاج الأسنان صباحا، تحت إشراف أطباء ممارسين، وأخصائيين، تحت مسمى: