في النقاش حول الأدب والتأثير الاجتماعي والثقافي، اتفق المشاركون على أن الأدب ليس مجرد وسيلة للتعبير الجمالي، بل هو أداة قوية للتغيير الاجتماعي والثقافي. زهور المنور رأت الأدب كوسيلة لتحويل الأفكار إلى أعمال فنية تعبر عن المشاعر والقيم الإنسانية. راغب الدين بن عيشة أكد على أن الأدب يتيح للكتاب خلق عوالم خاصة بهم، مما يساهم في تنوع الحياة الأدبية والثقافية العربية. أمين الدين البناني أضاف أن الأدب يمكن أن يعكس الواقع الاجتماعي ويساهم في تغييره، مشددًا على دور الشعر والنثر في هذا السياق. سناء اللمتوني ذهبت إلى أبعد من ذلك، مؤكدة أن الأدب يتجاوز التغيير الاجتماعي ليخلق مساحات للتفكير النقدي والاستكشاف الذاتي، مما يجعله بوابة إلى عوالم خيالية وفلسفية. أنمار بن محمد أكد على قدرة الأدب على أن يكون صوتًا للمهمشين والمظلومين، مما يجعله أداة قوية للتغيير الاجتماعي.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعودية- قرأت لأحد الشيوخ أنَّ تزين الرجل لزوجته مستحب، وهو من كمال الرجولة؛ لما في ذلك من إعفاف زوجته، وعدم
- قصتي تكمن في أني أذنبت ذنبا عظيما لم يسبق لي أن فعلته وهو أني بدأت في طريق الزنا وكان ذلك بأني تعرفت
- كنت في سفر وأثناء الطريق أذن للعصر ولم يوقفوني لأصلي وكنت متوضئة، وفي الطريق شعرت بخروج إفرازات وحين
- تقدم شاب لخطبتي من أهلي، ولكن والدي رده، وكذب عليه، وقال له بأني مخطوبة لشاب آخر، مع العلم أني لست م
- زوجي متزوج من زوجة أخرى، وقد سافر إلى دولة عربية لمدة 3 أشهر، للعمل. وأهلي في محافظة أخرى؛ فاضطررت أ