في النص المقدم، يتم مناقشة دور المجاز في الأدب العربي، خاصة في الشعر السياسي للعصر الأموي. سهيلة بن سليمان تطرح موضوع النقاش، مشيرة إلى أن المجاز يمكن أن يكون أداة فعالة في إيصال المشاعر والحكمة، حتى في سياقات تاريخية واجتماعية مختلفة. إبتهال بن سليمان تؤكد على أن الأدب يعمل كمرآة للوجود البشري وتجاربه المتنوعة.
رباب البوخاري تذهب أبعد من ذلك، مؤكدة أن الأدب ليس مجرد مرآة، بل هو أداة تشكيل للوجود البشري وتحديد مساراته. هذا الرأي مدعوم بفهم السياقات التاريخية والاجتماعية التي تحدد فعالية اللغة. زيدان المنوفي يوافق على هذا الرأي، مشيراً إلى أن الأدب يعكس السياق التاريخي والاجتماعي الذي ينشأ فيه، مما يجعل فهم دور المجاز في الشعر الأموي غير ممكن دون إدراك الصراعات السياسية والاجتماعية التي كانت سائدة في ذلك الوقت.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةبشكل عام، يسلط النص الضوء على تعقيد الأدب وعمقه، حيث يرى المشاركون أن المجاز ليس مجرد أداة للتعبير عن المشاعر، بل هو أداة تشكيل للوجود البشري، مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالسياق التاريخي والاجتماعي الذي ينشأ فيه.
- سيرو آل لامبرو
- بيوجليو (Bioglio)
- فوجئت بأن الغسالة التي في البيت تعبئ الماء مرة واحدة وتدور بها أكثر من دورة لنفس هذا الماء، وبعد ذلك
- ما هو حكم الشرع في الألعاب والمزاح والتنكيت الذي أحيانا يكون مبالغا فيه، هل ذلك جائز وفي ضوء الإسلام
- أرجو أن يصلكم سؤالي وأن يكون بإمكانكم إجابتي في أقرب وقت ـ بارك الله فيكم ـ فقد عرضت لي إمكانية لفتح