في النقاش الذي دار حول دور الأدب في فهم الإنسانية والحياة اليومية، اتفق المشاركون على أن الأعمال المكتوبة، سواء كانت قصصًا أو أشعارًا، تعكس جماليات الحياة وتعقيداتها. فقد أشاروا إلى أن هذه الأعمال لا تقتصر على تقديم هروب مؤقت من الواقع، بل تتعمق في حقائق الحياة البشعة، مما يتيح للقارئ رؤية متوازنة. أحمد سعيد أكد أن الأدب ليس فقط للاحتفال بالحياة، بل هو أيضًا وسيلة للتحقق من الذات والسعي لتجاوز الحدود الداخلية والخارجية. الدكتور محمد علي أضاف أن الأدب يدفعنا لاستخلاص الدروس المستفادة واستثمارها لتحسين ظروف وجودنا. كما شددت العنود السالمي ومحمد حسن على تأثير القصص والأشعار في ترسيخ التعاطف والفهم، خاصة عند الأطفال. عبد الله خالد أشار إلى أن أنواع أخرى من الكتابات كالخيالية تساهم في بناء الشخصية وتمكين القدرة على التواصل الاجتماعي. فاطمة بنت يوسف اعتبرت أن التنوع الكبير في المضامين الأدبية يعكس مختلف الجوانب الفلسفية والنظرية المرتبطة بخبرة التجربة الإنسانية، مما يدفع الجمهور للتفكير الذاتي والمشاركة في مناقشة مجتمعية شاملة.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- سمعت منذ فترة ليست ببعيدة أن عمر رضي الله عنه كان يدعو الله عز وجل أن يموت شهيدا وفي المسجد النبوي ف
- هل للشقيق غير الأخ –يعني من أب أو أم وليس من كليهما - حق في الوراثه وكم نصيبه منها؟ وكذلك هل الأخ من
- معركة فوندينا
- لوسمحتم: أنا أعمل فى مؤسسة، أصلي كل فرض فى وقته، الآن يريد المسؤول عن العمل منعي من الصلاة فماذا أفع
- 1- توفيت أمي وكنت أخدمها والحمد لله ولكن كنت في بعض الأحيان أتعصب عليها لأنها كانت ترفض الطعام وأنا