تتناول قضية “الأدوية ربح أم صحة؟” التوازن بين مصالح الشركات في تحقيق الأرباح من بيع الأدوية وحق المجتمع في الحصول على العلاجات بأسعار معقولة. يرى المنظور الاقتصادي أن الشركات لها الحق في الربح من خلال بيع الأدوية، حيث أن البحث والتطوير المكلف يتطلب تمويلاً. ومع ذلك، يرى المنظور الاجتماعي أن الصحة هي حق أساسي يجب أن يكون متاحاً للجميع بغض النظر عن الوضع المادي. يؤكد مؤيدو هذا الرأي على ضرورة توفير الأدوية بأسعار معقولة لتجنب تفاقم الفجوة الصحية بين الأغنياء والفقراء. لتحقيق التوازن، يمكن تشجيع البحث والتطوير للأدوية بأسعار معقولة، وتنظيم الأسعار لضمان الوصول للعلاجات لجميع الفئات، وتحديد سياسات حكومية تضمن الرقابة على أسعار الأدوية وتوفيرها بشكل عادل. هذه القضية تسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين ربح الشركات وأمنّة الناس.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرق- امرأة أرضعت الطفل محمداً مع بنتها الكبرى من زوجها أحمد بن عبدالله ، وعبدالله هذا متزوج من أكثر من ام
- ما هو حكم العمل في السنترال الخاص بعمل الاتصالات وتحويل المكالمات للأشخاص مع العلم بأن كثيراُ من الا
- فضيلة الشيخ: لي محل بيع أشرطة وأسطوانات الغناء، ولكن ـ والحمد لله ـ قررت غلقها وبيع كل ما فيها، والم
- أردت ابتداء أن أشكركم على عملكم في حقل الدعوة الإسلامية ومجهودكم الوفير فتقبل الله منكم وأثابكم جنة
- أرتور كوغان