تتناول قضية “الأدوية ربح أم صحة؟” التوازن بين مصالح الشركات في تحقيق الأرباح من بيع الأدوية وحق المجتمع في الحصول على العلاجات بأسعار معقولة. يرى المنظور الاقتصادي أن الشركات لها الحق في الربح من خلال بيع الأدوية، حيث أن البحث والتطوير المكلف يتطلب تمويلاً. ومع ذلك، يرى المنظور الاجتماعي أن الصحة هي حق أساسي يجب أن يكون متاحاً للجميع بغض النظر عن الوضع المادي. يؤكد مؤيدو هذا الرأي على ضرورة توفير الأدوية بأسعار معقولة لتجنب تفاقم الفجوة الصحية بين الأغنياء والفقراء. لتحقيق التوازن، يمكن تشجيع البحث والتطوير للأدوية بأسعار معقولة، وتنظيم الأسعار لضمان الوصول للعلاجات لجميع الفئات، وتحديد سياسات حكومية تضمن الرقابة على أسعار الأدوية وتوفيرها بشكل عادل. هذه القضية تسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين ربح الشركات وأمنّة الناس.
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصى- وزّع والدي أموالًا علينا (أنا وإخوتي وأحفاده) في حياته، وأخذناها جميعًا، ووضعنا تلك الأموال مجمعة با
- الياء التشيكية (إيشيتسا)
- قول الرسول إن المرأة إذا باتت وزوجها عليها غاضب باتت تلعنها الملائكة ولكن أنا مع زوجي في بلد أوروبي
- في السودان يوجد ناد رياضي لكرة القدم وقد اتخذت جملة: الله الوطن الهلال ـ شعارا لهذا النادي، ثم تطور
- إذا نوى شخصان الصلاة، ثم أتى شخص ثالث غير عاقل ـ مجنون ـ يريد أن يصلي، فهل يصلي أحدهما مع غير العاقل