في النقاش، يُسلط الضوء على أن الأطر التقليدية، سواء كانت سياسية أو اقتصادية، تشكل تحديًا كبيرًا أمام تحقيق التغيير في المجتمع. هذه الأطر، التي تُصمم لضبط السلطة وتحديد القيود، تعكس مفاهيم نظامية لا تتغير بسهولة، مما يعيق التواصل المتساوي بين الجماعات المختلفة. يُشير المشاركون إلى أن هذه الأطر قد استبعدت بعض المجتمعات من ممارسة صوتها وإحداث تغيير، خاصة الأطفال والشباب الذين لا يملكون سلطة تشريعية مباشرة. ومع ذلك، يُؤكد النقاش على إمكانية التغيير من خلال جهود مشتركة من جميع الأطراف، حيث يُعتبر المثقفون والمفكرون روادًا في هذا التغيير. فهم يُطرحون بدائل ويقودون الحوار نحو مسارات جديدة، مما يُسهم في إحداث تطور مستدام. يُشدد النقاش على أن الشباب قادرون على فهم أهمية المساهمات الفكرية والتأثير فيها، مما يجعلهم قادرين على مساءلة أنفسهم وإحضار التغييرات اللازمة.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضة- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فضيله الشينخ نحن نعمل مع أبينا ونحن أربعة أبناء كبار لأم مرحومة وأبو
- أعاني من القلس في الصلاة ، ولا يخرج إلى مخرج الخاء فأرده، لأنه لا يمكنني إخراجه ، في بعض الأحيان أست
- أود أن أعرف طريقة تجعل إخوتي حريصين على الذهاب للصلاة بالمسجد؛ لأنني أشعر أنهم يتثاقلون، وأحيانا يكو
- أنا أشتغل في شركة وفيها موظف مقصر في شغله ونتج عن ذلك أن وكل إلي أن أقوم بعمل هذا الموظف. فهل أكون أ
- سؤالي هو: هل يجوز الأكل متكئا مع القدرة على الجلوس، وإن كان لايجوز فهل هو من الكبائر؟.