في الإسلام، تُعتبر الأم الأولى في الأفضلية عند المسلم، كما يُشير الحديث النبوي الشريف الذي يُؤكد على أهمية الأم ثلاث مرات متتالية. هذا الحديث يُظهر المكانة الرفيعة للأم في الإسلام، حيث تُعتبر الأولى في حق الصحبة الحسنة. ومع ذلك، هناك استثناء في حالة النفقة، حيث تُقدم الزوجة على الأم إذا كان الزوج لا يستطيع الإنفاق على كليهما بسبب الفقر. هذا الاستثناء يُظهر التوازن الذي يُحرص عليه الإسلام في توزيع الحقوق والواجبات بين أفراد الأسرة، حيث يجب على المسلم أن يُعطي كل ذي حق حقه وأن ينصر المظلوم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائرة هونيارا المركزية
- السؤال: ما حكم الزوجة التي يقع عليها الطلاق دون أن تعترف لزوجها بذلك ويعاشرها معاشرة الأزواج وتحمل و
- بعد انتهاء الصلاة شككت هل سجدت للسهو أم لا؟ وغلب على ظني أني لم أسجد؛ فسجدت احتياطًا. فهل صلاتي صحيح
- Francisco Peralta
- ما حكم زواج الرجل من أم خال أولاده بمعنى آخر زوجة أبي الزوجة والجمع بينهما؟