عند سماع الأذان أثناء قراءة القرآن في المسجد، يُفضل ترك القراءة والتركيز على متابعة المؤذن. هذا التفضيل يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يأمر المسلمين بقول ما يقوله المؤذن عند سماعه. الأذان يُعتبر عبادة موقتة يفوت وقتها إذا لم تُؤدَّ في حينها، بينما قراءة القرآن لا تفوت ووقتها واسع. لذلك، يعتبر العلماء مثل الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين أن إجابة المؤذن أفضل من الاستمرار في قراءة القرآن. إجابة المؤذن هي سنة مؤكدة، وإذا استمر الشخص في القراءة فقد يفوت هذه السنة، بينما قراءة القرآن يمكن استئنافها في أي وقت. بناءً على ذلك، يُعتبر ترك القراءة ومتابعة المؤذن أفضل في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل خادمة فى بيت ما ولي أختي كذلك ولكن فى بيت آخر ويعتبر أهل البيتين أقارب، وكانت أختي تحضر لي
- توجد قناة جديدة ربما تسمى ـ قناة شهرزادـ تبث بعض البرامج التي تقدمها نساء محجبات ولكن ما يقدمونه لا
- هل الغسل المجزئ يكفي للطهارة حتى وإن كان الشخص يعرف الغسل الكامل؟ وهل المقصود بتعميم الماء على البدن
- Appraisal
- أوه جين هيك