في شهر رمضان، يتساءل المسلمون عن الأفضل بين زكاة المال وإطعام الفقراء. الزكاة المفروضة هي عبادة محددة التوقيت، تُدفع بعد مرور عام هجري على امتلاك المال المستحق للزكاة، وهي واجبة فورًا. أما زكاة التطوع، فتتيح فرصة للإبداع والتبرع بما تجود به النفس، وتضاعف الحسنات في رمضان. إطعام الطعام هو أيضًا طريق لرضا الله، حيث يُطعم المؤمنون الطعام على حبّه، مما يجلب الراحة النفسية ويحقق المحبة بين الناس. الرسول صلى الله عليه وسلم كان أجود الخلق في رمضان، وكان يُطعم الفقراء ويُفطر الصائمين. كل عمل صالح له وزنه الخاص عند الله، لذا يجب تحقيق التوازن بين الزكاة وإطعام الفقراء في هذا الشهر المبارك.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: كل لفظ بغير قصد من المتكلم لسهوٍ وسبقِ لسان وعدم عقل، فإنه لا ي
- أبي يتصدق على كثير من الناس وأنا مديون بحوالي: 10000 دينار بسب غلاء المعيشة وإعالتي لابنتي وزوجتي وه
- حصلت على تعيين في الدولة، لأن والدتي كانت تعمل بوزارة العدل، وسوف تحال على المعاش العام القادم، حيث
- هل توجد شروط تبرئ الشخص من ذمة كفارة اليمين؟ المقصود هل الشخص الذي حنث بيمينه ولديه كفارة تصبح في ذم
- جيمس هادلي