تعكس الأقوال الحكيمة التي تركها المفكرون والشعراء والحكماء عبر التاريخ عمقًا هائلاً لفكر الإنسان ورؤيته للحياة والموت، الحرية، والقيم الأخلاقية. فهي ليست مجرد كلمات، بل هي انعكاس لخبرات ومعارف إنسانية ثمينة تستحق الاستلهام والدراسة. أرسطو، مثلاً، يؤكد في حكمته الشهيرة “كلما ازداد العلم ازداد الجهل”، على الطبيعة النسبية للمعرفة ودعتنا إلى السعي المستمر نحو الفهم والتطور. بينما يشجعنا ابن النديم بقوله “العلم النافع هو الذي يدفع عنه الفتن ويقيه شرها” على استخدام المعرفة لحماية سلامتنا الداخلية وحماية أنفسنا من الانحرافات الضارة.
في السياق نفسه، يحثنا شكسبير بقوة على “كون نفسك أنت ولا تحاول أن تكون سواك”، مما يعزز أهمية الاحتفاظ بهويتنا الشخصية دون تقليد الآخرين لتحقيق اعتراف اجتماعي زائف. أخيراً، يرفع أمير الشعراء أحمد شوقي مستوى الفكر بتأكيده على أن “الحرية تاجٌ فوق رؤوس الأحرار دونه مهانة العيش ذليل”، موضحاً مكانتها السامية باعتبارها أعلى مرتبة يمكن للإنسان بلوغها. وب
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- أمي الحبيبة بلغت من العمر 54 سنة, توفي أبي عنها وهي بنت ثلاثين, وربتنا أحسن تربية, ولم تتركنا لأحد ح
- من هم العصبة في المواريث؟ وهل الأخت الشقيقة تعتبر عصبة؟ وهل يجب أن تكون العصبة رجالا؟ ولكم جزيل الشك
- Mount Gassan
- ثبت في السنة بأنه يجوز للولي أن يحج عن الميت ويصوم عنه ما فات من صيام رمضان ويدعو له، ولكنكم أفتيتم
- أفطرت في أول رمضان لي؛ لأني قد بلغت في سن ما بين (11 -13) لا أذكر تحديدًا، وقد سأل أبي هل يجوز لي أن