في نقاش حاد حول تأثيرات الألعاب الإلكترونية، طرحت الناشطة نوال الشهابي وجهة نظر مثيرة للجدل تشير إلى أنها تشكل خطراً محتملاً على الصحة النفسية والعلاقات المجتمعية لدى الشباب. وفقاً لها، فإن تصميم هذه الألعاب يستهدف إطلاق مواد كيميائية عصبية مثل الدوبامين والكورتيزول والأدرينالين، مما يعزز احتمالية الإدمان ويبعد اللاعبين عن الواقع الاجتماعي. ومع ذلك، قدم أكرم الجبري رؤية مختلفة، حيث رأى أن الألعاب يمكن أن تكون أداة للتواصل وبناء المهارات إذا تم استخدامها بحكمة.
من جانبه، اتفق أنيس البدوي مع هذا الرأي جزئياً، مؤكداً على أهمية التحكم والتوازن في اللعب لمنع الإدمان. بينما سلط سهيل العبادي الضوء على الجانب الإيجابي المحتمل للألعاب عندما يتم تنظيمها بشكل صحيح، موضحاً كيف يمكنها المساهمة في تنمية المهارات الاجتماعية والفكرية. وفي حين ركزت رنا بن زروال على ضرورة تثقيف الأطفال والشباب بشأن مخاطر الإدمان وكيفية تحديد الحدود الصحية لاستخدامهم لهذه الوسائل الترفيهية. أخيراً، حذّر محمد بن عمر من الآثار السلبية المترتبة على الإدمان والتي قد تؤدي إلى الانسحاب
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- ماذا يقصد الحافظ ابن الصلاح بقوله في المقدمة: أعرض الناس في هذه الأعصار المتأخرة عن اعتبار مجموع ما
- أنا فتاة أدرس في جامعة مختلطة، وذلك لأن أهلي يرفضون فكرة سفري للدراسة في جامعة للبنات بحجة أنني سأعي
- ما هي مواطن رفع الإصبع في الدعاء؟ وهل يغني رفع الإصبع في حال الدعاء عن رفع اليدين مطلقا؟
- أرجو إفتائي على المذهب القائل بمتابعة المأموم إمامه وإن لم يتم الفاتحة: ١- قرأت أن عالما يقول بأن ال
- أبلغ من العمر 18 سنة، ومن هواياتي مقارنة الأديان، والبحث فيها؛ حتى لا يكون الدين بالوراثة. وقد ازداد