تتنوع الأشجار بشكل مذهل في مظاهرها وخصائصها، حيث تلعب دوراً محورياً في تشكيل مظهر الكوكب الأخضر وغناه. تنقسم هذه النباتات العملاقة إلى فئات مختلفة حسب خصائصها الفيزيائية والنباتية، ما يعكس التنوع الهائل للعالم الطبيعي. تبرز الأشجار دائمة الخضرة بقدرتها على الاحتفاظ بأوراقها طوال العام، مما يخلق بيئة مستقرة للطيور والحشرات؛ بينما تقدّم أشجار حاملة الثمار لذة الحياة عبر ثمارها الطازجة والمعمرة، مثل التفاح والموز والنخيل، التي تعتبر مصدراً غذائياً أساسياً للإنسان وغيره من الكائنات. بالإضافة إلى ذلك، تضيف أشجار الزينة لمسة من الجمال مع مجموعاتها الملونة وأشكالها الهندسية الرائعة، كالنجرس البري والصنوبر المزهر اللذان يعدان رموزاً للتفاؤل والجمال في حدائق العالم. أما أشجار العمالقة فتصل قممها إلى السماء، مؤكدة قدرتها على التحمل وقوتها الأسطورية، مثل شجرة الجنكة الثابتة والبامبو العملاق. وفي المقابل، تحمل أشجار الجذوع الواحدة قوة غير مرئية خلف بساطة شكلهم الخارجي، كالشجرة البحرية والسفصفاف. أخ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- هل كان لدى سيدنا يوسف عليه السلام لحية ؟؟ وجزاكم الله خيرا
- لي سؤال حفظكم الله وهو أني منذ بلغت كانت علامة طهري من الحيض القصة البيضاء صافية خالية من كل لون إلا
- أنا موظف في مؤسسة حكومية، وكنت أعمل بوظيفة فني، وأستحق عليها بدلات مالية، حتى غادرت لاستكمال الدراسة
- زملائي يسكنون معي في شقة استأجرتها باسمي، ولكننا جميعاً ندفع الإيجار، وصاحب البيت ساكن في نفس العمار
- عمري الآن اثنان وعشرون سنة ولقد طلق أبي والدتي قبل 20 عاما، ولقد منعني أبي أن أتحدث معها فلم أكلمها