تعتبر خرائط المفاهيم أدوات مرئية فعالة لتخطيط وبناء الفكر في مجالات مختلفة، سواء كانت تعليمية أم بحثية. يمكن تصنيفها بعدة طرق، منها طريقة التدريس ونوعية التصميم. خريطة المفاهيم فقط تتضمن مفاهيم رئيسية وموضوعات أساسية معروضة بصورة فقاعات أو أشكال هندسية بدون علاقات مباشرة بينها، مما يترك للقارئ مهمة إنشاء الروابط بنفسه. خريطة مفاهيم الربط فقط تقدم معلومات أساسية مع بعض الجمل الرأسية الدقيقة التي تحتاج لإكمالها لربط المواضيع. الخريطة الافتراضية تستخدم كمخطط أولي لمساعدة الطلاب على تنظيم الأفكار ومعرفة مكان وضع المعلومات الجديدة ضمن هيكل عام، وقد تحتوي على ألوان وأرقام مساعدة للتجميع والتوضيح. الخريطة المفتوحة تسمح بالتغيرات المستمرة والإضافات الجديدة أثناء عملية التعلم، مما يجعلها خياراً شائعاً لدى الباحثين والعاملين الأكاديميين. بحسب الشكل والتخطيط، هناك الخرائط الهرمية التي تقوم على الترتيب الطبقي للأفكار بدءاً بالمفهوم الأعلى وانتهاء بالأدنى، وهي مناسبة للشرح الموضوعات المعقدة والمترابطة. الخرائط المجمعة الحزمية تبدأ بفكرة مركزية ثم تنطلق حولها لأجزائها الأخرى، وهي مثالية للمواضيع الواسعة ذات التشعب الكبير. الخرائط التسلسلية تستغل الصفة الزمنية لتقدم خطوة بخطوة لعرض سير أحداث محدد مثل العمليات البيولوجية الطبيعية أو شرح سير عمل معينة بطريقة منظمة ومتتابعة. كل شكل وخ
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمال- ما الفرق بين السلم والاستصناع؟.
- ينزل مني ماء، مع قليل من إفراز بني فاتح، وأنا لست متزوجة، والدورة متأخرة منذ عشرة أيام.
- غونغون أوبراري
- كيف أنسى الماضي وأعمالا سيئة وجرائم وأرجع إلى الله سبحانه وتعالى؟.
- أنا شاب لست بعمل ولي أخ يمارس التجارة وفي بعض الأحيان يعطيني مالا يسيرا وعندما أسأله يقول (( من بيع