في عالم إدارة المشاريع، يُعتبر التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” أمرًا حاسمًا لتحقيق النجاح. من جهة، يؤكد أسيل البدوي على أهمية “اللماذا”، حيث يرى أن فهم الغاية المستهدفة وتوضيحها قبل التوجه نحو جوانب “الكيف” يعزز من قدرة المشروع على تحمُّل التغيرات في الإدارة وتقلبات السوق. هذا التركيز على “اللماذا” يضمن رؤية واضحة تُشكل قوامًا لهيكل المشروع. من جهة أخرى، تحذر مسعدة المغراوي من الإفراط في التركيز على “اللماذا” دون شبكة من التخطيط والتنفيذ، مشيرة إلى أن رؤية جميلة بلا خطوات واضحة قد لا تتحقق بالشكل المرجو. لذلك، يُعتبر التخطيط المفصَّل لـ “الكيف” جزءًا لا يتجزأ من صمود المشروع ونجاحه. في النهاية، يُظهر النقاش أن التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” هو العامل الحاسم في نجاح المشروع، حيث تقود الرؤية التوجهات بينما تضمن التفاصيل والتخطيط التحول من الأفكار إلى أداء فعَّال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُ- هل حديث: خيار أمتي: علماؤها ـ وخيار علمائها: فقهاؤها ـ وحديث: فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد.
- السجين الذي لا يجد الماء ولا التراب، هل يجوز له أن يتمسح بالجدران ليتيمم أم أن الصعيد يعني التراب فق
- Urban Outfitters
- أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالمشي إلى المسجد بسكينة، فهل أفعل ذلك في كل أموري؟ مثلا: عندما أريد ا
- لقد عاهدت الله على أن أتوقف عن فعل شيء، ثم نكثت بعهدي. وقمت بصيام الكفارة؛ لاستحالة القيام بالكفارة