في عالم إدارة المشاريع، يُعتبر التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” أمرًا حاسمًا لتحقيق النجاح. من جهة، يؤكد أسيل البدوي على أهمية “اللماذا”، حيث يرى أن فهم الغاية المستهدفة وتوضيحها قبل التوجه نحو جوانب “الكيف” يعزز من قدرة المشروع على تحمُّل التغيرات في الإدارة وتقلبات السوق. هذا التركيز على “اللماذا” يضمن رؤية واضحة تُشكل قوامًا لهيكل المشروع. من جهة أخرى، تحذر مسعدة المغراوي من الإفراط في التركيز على “اللماذا” دون شبكة من التخطيط والتنفيذ، مشيرة إلى أن رؤية جميلة بلا خطوات واضحة قد لا تتحقق بالشكل المرجو. لذلك، يُعتبر التخطيط المفصَّل لـ “الكيف” جزءًا لا يتجزأ من صمود المشروع ونجاحه. في النهاية، يُظهر النقاش أن التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” هو العامل الحاسم في نجاح المشروع، حيث تقود الرؤية التوجهات بينما تضمن التفاصيل والتخطيط التحول من الأفكار إلى أداء فعَّال.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجيات- في الحقيقة سؤالي أخي الكريم ينقسم إلى قسمين اثنين: أولا أن تصور أن أهل الجنة- جعلنا الله عز وجل منهم
- أعمل طبيبا بوزارة الصحة المصرية، والعرف السائد في الحضور والانصراف لمعظم الأطباء بالوزارة هو حضور يو
- حدث اعتصام يوم 30 مارس للعاملين بشركة قنا لصناعة الورق، وتم الحصول على كثير من المزايا لم تكن موجودة
- على مستوى الأفعال ضميري مرتاح جداً، لكن على مستوى النوايا والأفكار أنا أتعذّب، من ذلك مثلا أنّه حتى
- 1- المسيحيون يدعون بأنهم عثروا على الإنجيل القديم في ضواحي البحر الميت وتوجد فيه حقائق من الإنجيل ال