في الإسلام، يُعتبر انتقال ملكية العقارات عبر عقود البيع مشروعًا ومقبولاً شرعاً، بشرط اتباع مجموعة من الشروط الأساسية. يجب أن يكون العقد مكتوبًا ويشمل جميع التفاصيل المتعلقة بالبيع، مثل وصف العقار والسعر والطرفان المعنيان. كما يُنصح بوجود شهود عند توقيع العقد لتأكيد صحة الصفقة. بالإضافة إلى ذلك، يُفضل التأكد من خلوّ العقار مما قد يعيق الملكية، مثل الحجز القضائي أو الدين غير المدفوع. هذه الشروط تهدف إلى تحقيق العدالة وضمان حقوق كل الأطراف المعنية في عملية البيع. التقرير مستمد من الأحكام الفقهية الإسلامية ويتماشى معها بشكل كامل، مما يؤكد على أهمية الالتزام بهذه الشروط لضمان شرعية وصحة عملية البيع.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل شعري المقصوص أو المتساقط يكون عورة إذا رميته على الأرض (أي: إذا لم أغطه أو أدفنه في مكان ما، هل ع
- ما حكم الخوض في الذات الإلهية؟ وأرجو أن يرفق جوابكم بالأدلة التي ارتكزتم عليها في الإجابة، ولكم جزيل
- في نقاش دار بيني وبين زوجي قال: (علي الطلاق) أن تفعلي كذا, وبما أني أعلم أن الحلف بالطلاق يوقع الطلا
- معركة طابوس
- متزوجة منذ أربع سنوات، وأقيم في بلد وزوجي في بلد آخر؛ بسبب ظروفنا كسوريين، ومشاكل الإقامات وتبعاتها،