يؤكد النص على أن “اللوي” ليس من أسماء الله الحسنى، وبالتالي لا يجوز استخدامه في العبادة أو التسمية. ومع ذلك، لا يوجد إلزام لتغيير اسم الجد “عبد اللوي” بسبب المشاكل العملية التي قد تنشأ من تغيير الاسم، مثل الصعوبات في التعاملات الرسمية. يستشهد النص بأمثلة من الصحابة الذين حافظوا على أسمائهم الأصلية التي تحتوي على تعابيد لغير الله، مما يشير إلى أن استخدام مثل هذه الأسماء لا يشكل مخالفة دينية إذا كانت جزءًا من اسم العائلة وليس مكونًا أساسيًا لنسبة الأبوة. كما يؤكد النص على أن الشرع يسمح باستمرارية الأسماء القديمة حتى لو كان أحد الآباء أو الأمهات حيًا أثناء استخدامها. ومع ذلك، يجب تجنب الأسماء التي تنطوي على عبادة غير الله، ويحق للأفراد البالغين تغيير أسمائهم إذا رغبوا في ذلك، خاصة في حالات مثل الطلاق أو التغييرات الاجتماعية الأخرى.
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Castillon-du-Gard
- عندما أدعو الله أقول: اللهم أنت الحق وقولك حق، قلت ادعوني أستجب لكم. فاستجب دعائي. وأقول أيضا: اللهم
- كنت في مجلس، وذكر موضوع العقيقة وأنه يُذبح شاتان إن كان المولود ذكرا، و شاة واحدة إن كان المولود أنث
- حكم أن أقابل أنا وأخي بنات خالي في مكان عام، وهن ثلاث: اثنتين في أعمارنا، والثالثة في السادس الابتدا
- هل لي طلب العلم وأنا لا أعرف شيئاً من علوم النحو نهائياً سواء الفاعل والمفعول به ولا أعرف إن كانت هذ