يؤكد النص على أن “اللوي” ليس من أسماء الله الحسنى، وبالتالي لا يجوز استخدامه في العبادة أو التسمية. ومع ذلك، لا يوجد إلزام لتغيير اسم الجد “عبد اللوي” بسبب المشاكل العملية التي قد تنشأ من تغيير الاسم، مثل الصعوبات في التعاملات الرسمية. يستشهد النص بأمثلة من الصحابة الذين حافظوا على أسمائهم الأصلية التي تحتوي على تعابيد لغير الله، مما يشير إلى أن استخدام مثل هذه الأسماء لا يشكل مخالفة دينية إذا كانت جزءًا من اسم العائلة وليس مكونًا أساسيًا لنسبة الأبوة. كما يؤكد النص على أن الشرع يسمح باستمرارية الأسماء القديمة حتى لو كان أحد الآباء أو الأمهات حيًا أثناء استخدامها. ومع ذلك، يجب تجنب الأسماء التي تنطوي على عبادة غير الله، ويحق للأفراد البالغين تغيير أسمائهم إذا رغبوا في ذلك، خاصة في حالات مثل الطلاق أو التغييرات الاجتماعية الأخرى.
إقرأ أيضا:الأندلس العربية الاسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في الخليج في مجال المقاولات والبناء، والمشكلة أن طبيعة عملي تحتاج لشخصية قوية وجدية في إدارة أم
- أنا أريد أن أعلم هل ترك تضييع الوقت على الألعاب الإلكترونية لوجه الله له ثواب، وخصوصا أنني الآن يجب
- كيف نجمع بين قوله تعالى: كل يوم هو في شأن. وحديث: فرغ ربكم من العباد، فريق في الجنة، وفريق في السعير
- هل اليمين تنعقد لا إراديا؟ طلبت مني أمي شيئا، وكان عندي ضغط دراسي، فقلت لها لا إراديا: إنه يحتاج بعض
- أنا سيدة متزوجة منذ 28 عاما، وأعاني مع زوجي. فهو لا يصلي، ودائما يفعل المشاكل؛ إما معنا في البيت، أو