في الإسلام، يُحدد مصير الكافر والإبليس بوضوح في القرآن الكريم. الكافر والمشرك سيواجهان مصيرًا مرعبًا وهو دخول جهنم خالدين فيها. هذا المصير يشمل أيضًا إبليس، الذي استكبر عن السجود لآدم ولم يقدّر الله حق التقدير والرحمة. رغم اعتراف إبليس بقدرة الله وقوته، إلا أن كفره وتمرده جعلاه مرفوضًا عند الله. قصة إبليس مذكورة في سورة الحجر، حيث وعد الله إبليس بأنه سيكون ملعونًا حتى يوم الدين، وأن جهنم ستكون مقره الأخير بسبب عصياناته المستمرة. بالنسبة للإنسان، فإن اختيار الطاعة أو المعصية هو جزء من اختبار الحياة. الله قد حدد المسارات الواضحة للإرشاد والتوجيه، ولكنه منحنا حرية الاختيار. قرار الانحراف عن طريق الحق والمضي نحو الضلال مرده للعبد نفسه، وهذه هي حكمة الخالق اللطيفة.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحد أقاربي يقول إن المشايخ والدعاة يعلون أصواتهم في المساجد أثناء إلقاء المحاضرات، مما في ذلك عدم اح
- أخي الصغير أحب أن أستفتي له عن أمره فأخبرته أنني سأرسل لكم مسألته لثقتي فيكم، لكن الأمر يتطلب بعض ال
- جد والدي كان يمتلك كثيراً من الأراضي، وهذه الأراضِ تم تقسيم بعضها بالتراضي بعد وفاته، وبقي قسم كبير
- هل من يعتقد اعتقاد الأشعرية في كلام الله: بأن الله لم يتكلم به بالصوت يكفر؟ مع أن جامعة الأزهر بمصر
- أنا لدي وسواس في الشرك، فمرة كنت أصلي فقال لي تعبد شيئا (والله أنا نسيته)، المهم قلت أنا أعبد الله ف