في الإسلام، يُحدد مصير الكافر والإبليس بوضوح في القرآن الكريم. الكافر والمشرك سيواجهان مصيرًا مرعبًا وهو دخول جهنم خالدين فيها. هذا المصير يشمل أيضًا إبليس، الذي استكبر عن السجود لآدم ولم يقدّر الله حق التقدير والرحمة. رغم اعتراف إبليس بقدرة الله وقوته، إلا أن كفره وتمرده جعلاه مرفوضًا عند الله. قصة إبليس مذكورة في سورة الحجر، حيث وعد الله إبليس بأنه سيكون ملعونًا حتى يوم الدين، وأن جهنم ستكون مقره الأخير بسبب عصياناته المستمرة. بالنسبة للإنسان، فإن اختيار الطاعة أو المعصية هو جزء من اختبار الحياة. الله قد حدد المسارات الواضحة للإرشاد والتوجيه، ولكنه منحنا حرية الاختيار. قرار الانحراف عن طريق الحق والمضي نحو الضلال مرده للعبد نفسه، وهذه هي حكمة الخالق اللطيفة.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 29 سنة. كنت أملك عملًا خاصًا، ولكنني خسرت فيه، والحمد لله على كل حال. لم أتزوج بعد، وأر
- أنا يا شيخ مدرس بالجامعة وأدرس الدكتوراه الآن في إحدى الدول العربية، وأراد الله ألا تصبر زوجتي معي ل
- Bad Love (Eric Clapton song)
- أنا فتاة خائفة جدا، كنت أغتسل بماء مقروء عليه. وقبل الاغتسال سرحت في تفكري، فإذا بشيء ينزل مني، وقلت
- امرأة رضعت من أمي مع أختي التي هي أكبر مني بأخ فهل تصبح أختي من الرضاعة؟.