يؤكد القرآن الكريم، في سورة الصف وسورة الأعراف، على وجود إشارات إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب المقدسة لدى اليهود والنصارى، مثل التوراة والإنجيل، حيث يتضمن الإنجيل قول عيسى ابن مريم عن رسول يأتي من بعده اسمه أحمد. ترمز هذه الآيات إلى الوحدة الروحية والترابط بين الديانات الإبراهيمية الثلاث. تؤكد بعض التفاسير أيضاً وجود دلائل غير مباشرة في الكتاب المقدس تشير إلى رسالة النبي محمد، ولكن يجب التنويه إلى أن تلك التأويلات ليست قطعية ولا تعد جزءاً من العقائد الإسلامية الرسمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كانت جامعة معينة تكفلت بتوظيف طلابها بعد تخرجهم لكن بشرط خضوعهم لمعسكر تابع لحزب البعث، وأراد أح
- لغات الزابوتيك
- أخونا الصيني تشاجر مع زوجته أمام الملأ وسبته زوجه بكلام مهين بحيث غضب الرجل وقال لها : طلقت , طلقت ,
- أخي في الله إني أحبك في الله هل يجوز التكفير عن إطعام 10 مساكين؟ بأن أعطي عن كل واحد قيمته مبلغ(قيمت
- قال أحد الشيوخ في درس إنه لا يجوز لمهندس أن يفرض نسبه مئوية من تكلفه البناء كأرباح له لأنه قد يكون ف