تناول النص الإشاعات المتعلقة بنهاية العالم، مع التركيز على أقوال الإمام جعفر الصادق بشأن فتنة المهدي. يشير النص إلى وجود اختلافات كبيرة حول دقة هذه التصريحات، حيث يُذكر أن الإمام جعفر الصادق تنبأ بأن ثلثي سكان الأرض سيختفيون بسبب الأمراض والحروب. ومع ذلك، تُعتبر هذه الرواية غير موثوقة في المجتمع الإسلامي التقليدي بسبب عدم القدرة على تتبع مصدرها بشكل صحيح، بالإضافة إلى تعارضها مع العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تؤكد على قدرة الله وحدانية الرزق والتقدير. كما يشير النص إلى أن هذا النوع من الأخبار غالبًا ما يتم تداوله داخل مجتمعات معينة فقط، مما يؤدي إلى انتشار القصص غير المؤكدة. حتى بالنسبة للأخبار التي يمكن تتبعها مرة أخرى للإمام جعفر الصادق، مثل تلك المتعلقة بالنقص الكبير للسكان قبل مجيء الدجال، فإن سندها التاريخي يبدو ضعيفًا للغاية. يُشدد النص على أهمية التحقق من أي معلومات نسمع عنها، خاصة عندما يتعلق الأمر بتنبؤات نهائية أو كارثية، مؤكدًا أن كل شيء يحدث وفق خطة الله وحده ولا يجب الاعتماد على الأقاويل البشرية للتنبؤ بالمستقبل.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- لدينا ورث لجدتي، وعليه خلاف بيننا؛ بسبب أن والدي متوفى قبل جدتي بسبع سنوات، وعمّي متوفى قبل جدتي بثل
- مرت بي فترة كنت أعاني من هم وحزن، ولكن الآن ـ الحمد لله ـ أنا سعيدة، وفي تلك الفترة سألتني أمي مابك
- سؤلي عن المذي, أحيانا يخرج مني المذي ويكون قد اقترب وقت الصلاة, فإذا غسلت الذكر وتوضأت وذهبت إلى الص
- دايفيد هامونز
- لدي جوال حملت عليه سور التوبة ويونس وهود ويوسف وبعض المحاضرات إذا كنت جنبا فهل يمكنني للاتصال به خاص