فيما يتعلق بالإطالة في الدعاء خلال صلاة التراويح، يشير النص إلى أن الصحيح هو عدم الإطالة المرهقة للناس. فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل عن الإطالة التي تشق على الناس، مما يعني أن الإمام ينبغي أن يقتصر على الكلمات الواردة أو يزيد قليلاً، مع مراعاة عدم إرهاق المصلين، خاصة الضعفاء منهم. النص ينصح الأئمة بالتوازن في الدعاء، وأن يتركوا الدعاء أحياناً حتى لا يظن الناس أن الدعاء واجب. بالتالي، الوسطية هي الأفضل في هذا السياق، حيث نهانا الشرع عن إرهاق الناس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعاني من الوسوسة والآن خفت علي، كنت أشك في وقوعي في الكفر ـ سواء بشعوري بعدم الإخلاص أو شكي بأن
- عندما أنوي الصيام قبل يوم بأني سأصوم غدا ولم أصم هل يقع علي صوم يوم أم لا؟
- ما هي أصل حكاية قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لسيدنا عليّ: إن البائع هو جبريل، والمشتري ميكائيل؟
- فوي غوردون تشونغ سباح منتخب فيجي سابق
- أرى أناسا ضعفاء وفقراء، أو قد ابتلوا كثيرا، فأشفق عليهم، ثم أقول لنفسي: إن الله أرحم مني بهم، وهو ال