أبو بكر الجامعي، الصحفي والإعلامي المغربي البارز، يُعتبر رمزاً للإعلام الحر والمناقشة الفكرية العميقة. بدأ حياته المهنية كمدرس قبل أن يلتحق بالنقابة الوطنية للصحافة في الثلاثينيات، مما شكل نقطة انطلاق لمسيرته الإعلامية الحافلة. أسس مجلة الصباح وأدارها بحرفية عالية، مما جعلها صوتاً مسموعاً يعكس القضايا الاجتماعية والسياسية في المغرب. كانت مقالاته تحرض على التفكير النقدي والدفاع عن الحقوق المدنية، مما أكسبه احتراماً واسعاً داخل الأوساط السياسية والثقافية. رغم التحديات التي واجهها، ظل الجامعي متمسكاً بمبادئه ومبدعاً في عمله. توفي تاركاً خلفه إرثاً صحفياً وفكرياً يستمر في التأثير حتى اليوم، ويُعتبر مثالاً يحتذى به لكل من يسعى إلى تحقيق الحرية الفردية والكرامة الإنسانية عبر قلم صادق وحقيقي.
إقرأ أيضا:الرّوينة (الفوضى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعاني من كثرة خروج الغازات في بعض أوقات الصلاة فأحيانا« أصلي بدون عناء وأحيانا» أخرى أصلي بمشقة
- أريد أن أعرف ما الحكم: لقد كنت أقول الحمدلله والشكر ولكني قلت بغير قصد الحمدلله والشرك، بغير قصد. وم
- ما حكم إنشاء ما يسمي بكرسي الاعتراف في المنتديات الإسلامية للأعضاء بحيث يسأل العضو المسلم عن عبادته
- ما رأيكم في من يساهم بنفقة في بناء مسجد، فهل ذلك من الصواب أم العكس؟ وجزاكم الله خيراً.
- تي أتايرانغيكااهو