وفقًا للنص المقدم، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو أحد أركان الإيمان الأساسية في الإسلام، ويجب أن يؤخذ حرفياً وليس رمزياً. الجنة والنار هما حقائق يجب الإيمان بها، حيث يؤمن المسلمون بأن من آمن بالله وعمل صالحاً فمآله إلى الجنة حقيقة، ومن كفر بالله فهو من أهل النار حقيقة. هذا الإيمان هو عقيدة المؤمنين، بينما أنكرها أعداء الرسل من المشركين والفلاسفة وغيرهم، وجعلوها رموزاً يفهمون منها غير ما يفهمه المؤمنون.
النص يؤكد على أن الجنة والنار والصراط والميزان والحوض والعرش والكرسي وغيرها هي أمور حقيقية يجب الإيمان بها على الحقيقة كما وردت في القرآن والسنة. هذا يعني أن المؤمنين يؤمنون بهذه الأمور على أساس أنها حقائق ملموسة، وليست رموزاً أو مجازات. وبالتالي، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو إيمان حقيقي ومباشر، وليس رمزياً أو مجازياً.
إقرأ أيضا:10 من أفضل منصات التعليم الرقمية العربية- Hector Sutherland
- كنت مطلقة وتزوجت رجلا مطلقا ولديه ثلاثة أولاد عشت معه خمس سنوات في سعادة ـ والحمد الله على ذلك ـ وبع
- خليج موراي
- «ونادى نوح ابنه وكان في معزل» كيف سمعه وهو في معزل؟ وهل هي إشارة لوجود تقنيات، وعلوم كبيرة مكّنته من
- هل شخصية جحا حقيقة وهل هو من التابعين؟ وهل يجوز قول النكت عنه وما شابه؟فقد لقيت في أحد المواقع ما نص