في النص المقدم، يسلط بهيج البنغلاديشي الضوء على العلاقة بين الإيمان والعلم، مؤكداً على أنهما يمكن أن يكونا تكاملاً وليس تصادماً. يرى أن الإيمان يوفر القوة الداخلية والإلهام، بينما العلم يقدم الأدوات والطرق لتحقيق الأهداف. يستشهد بمثال عبور بحر الرمال الأحمر كدليل على قوة الإيمان، ومثال الطاقة الشمسية كدليل على قوة العلم. غدير الزوبيري تتفق مع هذا الرأي، مؤكدةً على أن الإيمان والعلم يمكن أن يكونا مكملين لبعضهما البعض. هذا التكامل بين الإيمان والعلم يمكّن الأفراد من مواجهة تحديات المستقبل بثقة وقوة. من خلال هذا التكامل، يمكن للإنسان أن يستمد القوة الداخلية من إيمانه ويستخدم العلم كأداة لتحقيق أهدافه، مما يؤدي إلى تحقيق التوازن والنجاح في الحياة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: