يتناول النص دور الإشراف والتوجيه في عملية الابتكار، حيث يُعتبر الإشراف بمثابة البصمة التي تحدد مسار الابتكار. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإشراف مشجعًا للابتكار الحقيقي الذي ينبع من الفضاء المفتوح للتفكير، دون أن يكون قيدًا يُقيّد الحرية الفكرية. يُطرح سؤال حول كيفية استغلال التغيرات التكنولوجية: هل هي لتبني نماذج جديدة من السيطرة، أم لإنشاء فرص جديدة للابتكار؟ يجب أن ننظر إلى تلك التطورات كفرص، وليس أداة لتكريس السيطرة. كما يُناقش دور التوجيه في عملية الابتكار: هل نترك الابتكار يتجه عشوائياً؟ أم أن هناك حاجة لتوجيه تلك الحرية الفكرية نحو الحلول المبتكرة لمشكلاتنا الحقيقية؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هاجر عمي من أكثر من 50 عاما إلى أمريكا ولم يعد وله أولاد وأحفاد، ولكن لا نعرف عنهم شيئاً (الصلة مقطو
- سؤالي هو كالآتي: كنت فيما مضى مقيما في بلاد أجنبية لغرض الدراسة، ووقع لي اختلاط كثير في أوقات الصيام
- ما هو السند الذي يؤخذ بعد ختم القرآن وما هي كيفيته؟ وهل شرط أخذ السند أن يكون الإنسان حافظا لكتاب ال
- هل يجب على الكل إيقاظ النائم للصلاة؟ أم على الوالدين فقط؟
- ما مدى صحة هذه العبارة: (يرى الشافعي أن الفعل لا يكفي بل لا يصير الوقف وقفاً إلا بالقول)؟ وهل يقصد م