الاحتفال بـ “شهر التراحم” يُعتبر مدخلاً للشيطان، وفقًا للنص، لأنه يُعد بدعة في الدين الإسلامي. النص يشير إلى أن تخصيص شهر ربيع الأول أو أي يوم فيه للاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن موجوداً في عهد النبي أو صحابته الكرام. هذا التخصيص يُعتبر محاولة لإحداث تغيير في الدين، وهو أمر محرم. الصحابة، الذين كانوا أكثر الناس حرصاً على الخير، لم يحتفلوا بمولد النبي ولم يجعلوا لشهر ربيع الأول أي خصوصية. النص يؤكد أن البدع غالباً ما تستحدث بمثل هذه الطرق، وأن الهدف من الاحتفال بالمولد النبوي، وهو إظهار شأن النبي ومكانته، لا يبرر البدعة. الصحابة فتحوا الأمصار ورأوا تعظيم الناس لملوكهم وأحبارهم ورهبانهم، ومع ذلك لم يحتفلوا بمولد النبي. النص يخلص إلى أن اتباع سنة النبي وصحابته هو الطريق الصحيح، بينما البدعة هي طريق الشيطان.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صلّيت العصر، وعندما سجدت أردت أن أقول: «رب اغفر لي ذنوبي»، لكني سهوًا أخطأت بقول كلمة: «صلاتي»، بدل
- أتصرف كالرجال عادي في كل شيء لكن في داخل نفسي أحس بشهوة الرجل وأميل للرجال وأجد نفسي وحدي مع من تعشق
- بيسميس 241
- A Hat in Time
- هل الواجب عمل عقد الزواج في المحكمة، مع العلم أن الفتاة من بلد وأنا من بلد والدولة التي نعمل فيها لي