في النقاش الذي بدأته مجدولين العروي، تم تسليط الضوء على الفجوة بين الشعارات البيئية والاقتصادية والممارسات الفعلية. أكدت مجدولين أن السياسات المستدامة وحدها لن تكون كافية دون تغيير جذري في السلوك اليومي، مشيرة إلى أن التعدين المستقبلي والابتكار التكنولوجي لن يحل المشاكل البيئية إذا لم نكن جادين في تغيير عاداتنا الاستهلاكية. ودعت إلى التوقف عن الكلام والبدء بالعمل، مؤكدة على ضرورة الجدية في تنفيذ السياسات المستدامة. انضم بشار إلى النقاش، معبرًا عن فهمه للفجوة بين الشعارات والممارسات، وأكد على أهمية التعليم والإرشاد حول خيارات الاستهلاك الصديقة للبيئة. أشار بشار إلى أن التغيير الحقيقي يبدأ من الفرد ولكنه يجب أن يكون مدعومًا بإجراءات عملية فردية وجماعية. أضاف عياش السمان أن التعليم والإرشاد هما العمود الفقري لأي تغيير حقيقي، ولكن يجب أن يكون هناك دعم من السياسات والإجراءات العملية لتحقيق الاستدامة البيئية.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- هيونداي مسترا
- ما حكم من يخرج منه أحياناً بعض القطرات من البول، هل يستنجي لكل صلاة ولو لم يتبول؟ وما حكم من يشك في
- آتي إلى البيت في الإجازات بحكم أني أدرس في محافظة أخرى، وأمي تربي دواجن على سطح بيتنا، وهي المتكفلة
- أنا طلقت مرة وكنت على جنابة، هل تعتبر طلقة؟ وكان وقتها قالها وهو معصب، وإذا كنت أنا أريد أن أطلق هل
- أســاتذتي العلماء أنا شــاب في الرابعة عشر من عمري ومسألتي هي :أني أعاني في بعض الأوقات من متاعب الغ