في النقاش الذي بدأته مجدولين العروي، تم تسليط الضوء على الفجوة بين الشعارات البيئية والاقتصادية والممارسات الفعلية. أكدت مجدولين أن السياسات المستدامة وحدها لن تكون كافية دون تغيير جذري في السلوك اليومي، مشيرة إلى أن التعدين المستقبلي والابتكار التكنولوجي لن يحل المشاكل البيئية إذا لم نكن جادين في تغيير عاداتنا الاستهلاكية. ودعت إلى التوقف عن الكلام والبدء بالعمل، مؤكدة على ضرورة الجدية في تنفيذ السياسات المستدامة. انضم بشار إلى النقاش، معبرًا عن فهمه للفجوة بين الشعارات والممارسات، وأكد على أهمية التعليم والإرشاد حول خيارات الاستهلاك الصديقة للبيئة. أشار بشار إلى أن التغيير الحقيقي يبدأ من الفرد ولكنه يجب أن يكون مدعومًا بإجراءات عملية فردية وجماعية. أضاف عياش السمان أن التعليم والإرشاد هما العمود الفقري لأي تغيير حقيقي، ولكن يجب أن يكون هناك دعم من السياسات والإجراءات العملية لتحقيق الاستدامة البيئية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربية- استفساري متعلق بصيانة العقار الذي أسكن فيه، ولي فيه شقة تمليك، وأنا حاليًّا مسافر منذ أكثر من سنتين،
- قائمة أقمار كوزموس الروسية (25012750)
- أرجو أن تردوا علي وفي رسالة قادمة أحكي لكم التفاصيل مع هذا الإنسان الذي عيشتي معه كلها أوهام قبل الز
- فتاة تريد الزواج وأمها توافق على ذلك إلا أن الوالد يرفض الزواج ويصر على أن تواصل الدراسة مع أن الذي
- ما حكم استنشاق الدواء عن طريق الأنف، والدواء عبارة على 3 أنابيب صغيرة تحتوي كل منها على مضاد حيوي، ل