في النقاش حول الاستدامة والمجتمع التعاوني، برز دور التعليم والعمل السياسي كعناصر أساسية لتحقيق مجتمع أكثر استدامة. العديد من المشاركين، مثل غيث بن عطية وخيري بن زيدان، أكدوا على ضرورة وجود أعمال سياسية مشجعة للاستدامة، بينما شدد عبد العزيز الصديقي على أهمية التثقيف والتوعية في تغيير السلوك الشخصي. هذا يشير إلى أن كلا الطرفين يلعبان دوراً محورياً في هذا السياق. ومع ذلك، يبقى القلق قائماً حول كيفية تطبيق هذه الأدوات بشكل فعال ومتواصل. خيري بن زيدان يرى أن السياسات يجب أن تكون أكثر صرامة وصراحة لتوجيه المجتمع نحو الاستدامة الحقيقية. في المقابل، يدعو آخرون إلى نهج أكثر ديناميكية في التوعية العامة، مع التركيز على تقديم الحلول العملية بدلاً من مجرد بث الشعور الأخلاقي. هذا النقاش يعكس التحدي الكبير الذي يواجهه المجتمع في إيجاد التوازن بين الأدوات القانونية الثقيلة والتغيرات النفسية والفكرية اللازمة لإحداث تأثير دائم على قضية الاستدامة العالمية.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربية- بسم الله الرحمن الرحيم في حديث فيما معناه من صلى اثنتي عشرة ركعة من غير الفريضة بني له بيت في الجنة،
- هل يجوز قضاء الصلاة بسبب عدم القدرة على المحافظة على الوضوء( بسبب مرض واضطرابات مزمنة في الأمعاء)، و
- إذا أردت أن يكفيك الله ما أهمك، فردد حسبي الله الذي لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم (7
- أريد أن أسالكم جزيتم خيرا: أنا الآن كل ما رأيت إنسانا مبتلى أتضايق كثيرا مخافة أن أبتلى بغفلة مثلما
- Jolfa