الاستقلالية المؤسساتية، كما نوقشت في النص، تشير إلى مدى قدرة المؤسسات مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على اتخاذ قرارات مستقلة عن التأثيرات السياسية. ذكي بن وازن يعترف باستقلالية المجلس، لكنه يشير إلى أن تأثيره على الاقتصاد الوطني قد يتأثر بالتوجهات السياسية. من ناحية أخرى، عبد البركة الحسني وملك بن غازي يشددان على أن الاحتياطي الفيدرالي ليس مستقلاً تماماً، مستشهدين بقانون الائتمان العام الذي يجعله مسؤولاً أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، مما يعرضه لضغوط سياسية. أمينة بوزيان تقدم وجهة نظر مختلفة، حيث تؤكد أن المؤسسات الآلية قد تتبع سياسات محددة لتحقيق مصالح أوسع مثل الاستقرار الاقتصادي أو التنمية طويلة الأمد، والتي قد لا تتطابق دائماً مع المصالح السياسية قصيرة المدى. في المقابل، البخاري السيوطي يرى أن هذه المصلحة الأوسع قد تكون مجرد أداة لتغطية الحقيقة واختبار من يتمتعون بالسلطة، وغالباً ما يكون ذلك على حساب مصلحة الأفراد والمنظمات الصغيرة.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- كان عند زوجتي ذهب فقالت إذا بعته سوف أتصدق بثمنه، أي صدقة جارية، فهل هذا يعتبر نذراً؟ وهل يجوز لها أ
- ميتنال
- كيف للشخص أن يفرق بين حسن ظنه بالله -سبحانه وتعالى- وبين أن يكون الشيطان هو الذي زين له عمله فيظن أن
- نلاحظ في الفترة الأخيرة كثرة المناسبات بين النساء والرجال بقيام عدة حفالات أمثال مرور سنة من الزواج
- احتفظ بالوضعية