تناول حوار بين ثلاثة أفراد حول موضوع الاقتراض مقابل الادخار، حيث قدم كل منهم وجهات نظر مختلفة. بدأ عبد الناصر البصري بتقديم ملخص للحوار الذي تناول سبب تشجيع بعض الأشخاص على الاقتراض بدلاً من الادخار. ومن جانبه، أشار جبير المرابط إلى غياب أي فائدة واضحة لحكام الاقتصاد خلف هذه السياسة، مما يوحي بأن هناك دوافع أخرى غير معلن عنها.
وتابعت يسرى الشريف التعليق، موضحة أن التشجيع على الاقتراض ربما يعود إلى سياسات اقتصادية تستهدف تحقيق نمو سريع عبر الاستثمار بالديون. ومع ذلك، شددت على أهمية إدارة مثل هذه السياسات بحذر لتجنب الآثار السلبية المحتملة التي يمكن أن تنجم عن الاعتماد الزائد على الديون. وبالتالي، فإن الحوار يدور حول التحديات والمخاطر المرتبطة باختيار الاقتراض كاستراتيجية مالية مقارنة بالإدخار التقليدي. ويؤكد جميع الأطراف على الحاجة إلى الرصد والتنظيم المناسبين لهذه السياسات لتحقيق توازن مستدام في النظام الاقتصادي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- إذا وجدت حشرة قام أحد ما بالدعس عليها وكسرت رجلها. هل أقتلها أم أتركها فهي لا تقوى على الحركة؟ هذه ا
- عندما يصيب المذي ملابسي وأقوم بنضحه أو وضع محل النجاسة تحت ماء الصنبور أحيانا لا تزول عين النجاسة وأ
- ما حكم الآتي: إذا قال الإمام في الفاتحة: صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ثم عاد إلى كلمة أن
- الله يكتب أجركم من حين ابتغائكم الأجر إلى قيام الساعة، والاستفسار هو: كنت مسافرا من مدينة أبها إلى م
- سؤالي: سبق لي أن حلفت على رجل بقولي له: بالحرام أن تجلس مكاني ـ فجلس أي أنني لم أحنث، ولكن بعد ذهاب