البسملة، أو ذكر اسم الله الكريم “بسم الله”، تُعتبر أساسًا لكل عمل ناجح وفقًا للسنة النبوية. هذا المفهوم مدعوم بأحاديث شريفة، منها حديث رواه أبو هريرة رضوان الله عليه، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “كل كلام أو أمر ذا بال لا يفتح بذكر الله فهو أبتر”. هذا الحديث، رغم وجود بعض العلل في سنده، يشير إلى أن أي مهمة أو نشاط يجب أن يبدأ بتقديس الله وتعظيمه عبر استخدام البسملة. القرآن الكريم نفسه يبدأ بالبسملة، وكذلك فعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رسائله الهامة. كما استخدم الخلفاء الراشدون والسلف الصالح البسملة كجزء أساسي من حياتهم العملية والدينية. هذا الاستخدام المتكرر للبسملة في الحياة اليومية للمسلمين يعكس أهميتها وفضيلتها في الثقافة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أحب كل شيء يتعلق بدولة اليابان، أتعلم لغتهم وأتعلم طريقة أكلهم وأحب دولتهم ولبسهم فقط، أمي
- قمنا أنا وأصدقائي بمبادرة صيفية لحفظ القرآن. ولجعل الأمر على أنه منافسة، جعلنا شروطها كالآتي: من يحف
- كنت أصلي وراء إمام فسلمت قبل أن يسلم، فقيل لي إن الامام يحمل كل شيء في الصلاة؟
- ما حكم من تخطر بباله أمور وأفكار للغريزة ومثيرة للشهوة كمن يتخيل أنه يجامع ويقبل مع العلم أن هذا الأ
- ما حكم من أحس بخروج ريح بعد مدافعتها، ثم أكمل الصلاة خوفا من كونه وسواسا وحياء من الناس، ثم بعد يوم