البيوع المحرمة في الشريعة الإسلامية هي تلك المعاملات التجارية التي نهى عنها الدين الإسلامي بسبب ما تتضمنه من ظلم أو غش أو ضرر. تشمل هذه البيوع بيع الغرر، وهو بيع الشيء المجهول الذي لا يعرف المشتري حقيقته، مثل بيع السمك في الماء أو الطير في الهواء. كما تحرم الشريعة بيع النجاسات، وهي الأشياء القذرة التي لا يجوز استخدامها أو بيعها، مثل الخمر والخنزير. بالإضافة إلى ذلك، تحرم الشريعة بيع ما لا يملكه البائع، وهو ما يعرف ببيع الفضولي، حيث يبيع الشخص شيئًا لا يملكه دون إذن صاحبه. كما تحرم الشريعة بيع العينة، وهو بيع الشيء بثمن مؤجل ثم شراؤه مرة أخرى بثمن أقل نقدًا، مما يؤدي إلى الربا. أخيرًا، تحرم الشريعة بيع المحرمات مثل الخمر والمخدرات والأدوات المستخدمة في المحرمات. هذه الأحكام تهدف إلى تحقيق العدالة والشفافية في المعاملات التجارية وحماية حقوق الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنا- هل هذا الموضوع صحيح عن نهاية العالم؟. علامات الساعة التي تحققت: تطاول الناس في البنيان. كثرة الهرج ـ
- 2023 attack on the Chem Pluto
- انا شاب من المملكة المغربية سؤالي المهم هو أن تجارتى تقوم أساسا على التوزيع , أي البيع بالجملة ,أو ن
- بعدما عملت في الخارج أرسلت كل أموالي إلى أبي ليستثمرها، وهذا لمدة عشر سنوات، وعند رجوعي وجدت أن كل أ
- من هم صناديد الكفر الذين أخرج الله من أصلابهم صناديد الإسلام ؟